29 Juin 2017
الغسيل والتنظيف وما شابه ذلك اراضي للبيع في الصباح المتاخر أخذت استراحة لمشاهده السعر صحيح في وقت الغداء كان لديها شطيرة وعصير برتقال إذا كان الطقس لطيفا وقالت انها الجلوس في الفناء بعد ذلك لقد أحبت العمل في حديقتها لكنها لم تعد قادره علي ذلك وكانت فترات بعد الظهر بطيئه ربما تقوم بالمزيد من الاعمال الرتيبة وقالت انها قد قيلولة أو التحدث علي الهاتف في نهاية المطاف وقالت انها تجعل العشاء سلطه وربما البطاطا المخبوزة أو بيضه مخفوقه في الليل وشاهدت الجوارب الحمراء أو الوطنيين أو كليه كره السلة أحبت الرياضة ذهبت عاده إلى السرير في حوالي منتصف الليل
طلب منها اراضي للبيع بالعبور الجلوس علي طاوله الفحص لأنها كافحت لتسلق والتوازن ذراعها لقد فحص ضغط دمها الذي كان طبيعيا درس عينيها وأذانها وكان لها فتح فمها استمع إلى قلبها والرئتين بخفه مع سماعه الطبيب له وقال انه بدا يتباطا فقط عندما نظرت إلى يديها المسامير كانت مشذبه بدقه الذي يقطع أظافرك ؟
حاولت ان أفكر ما يمكن إنجازه في هذه الزيارة كانت في حاله جيده لعمرها لكنها واجهت كل شيء من التقدم التهاب المفاصل وسلس البول إلى ما قد يكون سرطان القولون الانبثلي ويبدو لي انه مع مجرد زيارة لمده 40 دقيقه والحاجة إلى الفرز عن طريق التصفير في اما علي الأكثر احتمالا الحياة التي تهدد المشكلة (الانبثاث ممكن) أو المشكلة التي أزعجت لها أكثر (الام الظهر) ولكن هذا كان من الواضح ليس ما كان يعتقد اراضي للبيع وسال عن اي شيء تقريبا حول اي من القضيتين بدلا من ذلك امضي الكثير من الامتحان في النظر إلى قدميها هل هذا ضروري حقا ؟ وسالتها عندما أوعز لها بخلع حذائها وجواربها بعد ان غادرت أخبرني يجب ان تفحص القدمين دائما ووصف الرجل الذي تعادل القوس الذي بدا رشيقا ويصلح حتى قدميه كشف الحقيقة: انه لا يستطيع الانحناء ™ ر للوصول اليها وانها تبين انه لم يتم تنظيفها في الأسابيع مما يوحي بالإهمال والخطر الحقيقي
وكان صعوبة في خلع حذائها وبعد مشاهدتها النضال قليلا انحني بلداو للمساعدة عندما خلعت جواربها أخذت قدميها في يديه واحده في كل مره فتشهم بوصه بإنش النعال وأصابع القدم والمساحات علي شبكه الإنترنت ثم ساعدها علي الحصول علي اراضي للبيع بالشروق والاحذيه لها مره أخرى وأعطيها وابنتها تقييمه كانت تقوم به بشكل جيد للإعجاب قال كانت حاده عقليا وقويه جسديا وكان الخطر بالنسبة لها فقدان ما لديها التهديد الوحيد الأخطر الذي واجهته لم يكن العقيدات الرئوية أو الم الظهر كانت تسقط كل عام حوالي 350,000 الأميركيين تسقط وكسر الورك
من هؤلاء 40 في المئة في نهاية المطاف في دار التمريض و 20 في المئة لا يستطيعون المشي مره أخرى عوامل الخطر الرئيسية الثلاثة لانخفاض التوازن الفقراء واتخاذ أكثر من أربعه ادويه الوصفات الطبية وضعف العضلات المسنين من دون هذه العوامل الخطرة لديهم فرصه 12 في المئة من الانخفاض في السنه أولئك الذين لديهم جميع عوامل الخطر الثلاثة لديهم تقريبا 100 في المئة فرصه كان لدي (جان جافرليس) اثنان علي الأقل وكان رصيدها ضعيفا علي الرغم من انها لم ™ ر بحاجه إلى ووكر وقال انه لاحظ لها اللعب مشيه القدمين لأنها جاءت فيها كانت قدميها منتفخة وكانت أصابع الأظافر غير مقطوعة كانت هناك تقرحات بين أصابع القدم وكانت الكرات من قدميها سميكه والاستخدامات مدوره
وكانت أيضا علي خمسه ادويه وكان كل من المفيد بلا شك ولكن معا الآثار الجانبية المعتادة تشمل الدوخة الاضافه إلى ذلك كان واحدا من ادويه ضغط الدم مدر للبول ويبدو انها لشرب السوائل قليله والمخاطرة الجفاف وتدهور الدوخة وكان لسانها العظام الجافة عندما نظرت اليها بلوداو لم يكن لديها ضعف كبير في اراضي للبيع وكان ذلك جيدا وعندما خرجت من مقعدها قالت انها لم تستخدم ذراعيها لدفع نفسها انها ببساطه وقفت علامة علي قوه العضلات المحفوظة جيدا من تفاصيل اليوم وصفت ومع ذلك فانها لا يبدو ان ياكل ما يكفي من السعرات الحرارية تقريبا للحفاظ علي هذه القوه سالها (بلوداو) عما إذا كان وزنها قد تغير مؤخرا واعترفت بأنها فقدت حوالي سبعه أرطال في الأشهر الستة السابقة
وظيفة اي طبيب وقال بلوداو في وقت لاحق لي هو دعم نوعيه الحياة والذي كان يعني شيئين: الكثير من التحرر من ويلات المرض قدر الإمكان والاحتفاظ بما يكفي من وظيفة للمشاركة النشطة في العالم معظم الأطباء علاج المرض والرقم الذي الباقي سوف تعتني بنفسها وإذا كان لا اميل إذا كان المريض أصبح العجزة ويتجه نحو منزل التمريض حسنا ان اليس حقا مشكله طبية اليس كذلك ؟ إلى طبيب الشيخوخة ومع ذلك فمن مشكله طبية يمكن وقف الشيخوخة من أجسادهم وعقولهم ولكن هناك طرق لجعله أكثر قابليه للتحكم وتجنب علي الأقل بعض من اسوا الآثار لذا فقد أشار (بلوداو) إلى طبيب الاقدام الذي أرادها ان تزوره مره كل أربعه أسابيع للعناية بقدميها بشكل أفضل وقال انه لا يري الادويه التي يمكن ان يمي ارض للبيع بالشروق
Commenter cet article